رقية شاملة للعين
صفحة 1 من اصل 1
رقية شاملة للعين
{ الحَمدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ * الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَومِ الدِّينِ * إِيَّاكَ نَعبُدُ وَإِيَّاكَ نَستَعِينُ * اهدِنَا الصِّرَاطَ الـمُستَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِم غَيرِ الـمَغضُوبِ عَلَيهِم وَلا الضَّالِّينَ }
{ الَم * ذَلِكَ الكِتَابُ لا رَيبَ فِيهِ هُدَىً لِلمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤمِنُونَ بِالغَيبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقنَاهُم يُنفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُم يُوقِنُونَ * أُولَئِكَ عَلَى هُدَىً مِن رَبِّهِم وَأُولَئِكَ هُمُ الـمُفلِحُونَ }
{ يَكَادُ البَرقُ يَخطَفُ أَبصَارَهُم كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُم مَشَوا فِيهِ وَإِذَا أَظلَمَ عَلَيهِم قَامُوا وَلَو شَاءَ اللهُ لَذَهَبَ بِسَمعِهِم وَأَبصَارِهِم إِنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ }
{ قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّنُ لَنَا مَا هِيَ إِنَّ البَقَرَ تَشَابَهَ عَلَينَا وَإِنَّا إِن شَاءَ اللهُ لَمُهتَدُونَ }
{ وَدَّ كَثِيرٌ مِن أَهلِ الكِتَابِ لَو يَرُدُّونَكُم مِن بَعدِ إِيمَانِكُم كُفَّارَاً حَسَدَاً مِن عِندِ أَنفُسِهِم مِن بَعدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الحَقُّ فَاعفُوا وَاصفَحُوا حَتَّى يَأتِيَ اللهُ بِأَمرِهِ إِنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ }
{ اللهُ لا إِلَهَ إِلا هُوُ الحَيُّ القَيُّومُ لا تَأخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَومٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاواتِ وَمَا فِي الأَرضِ مَن ذَا الَّذِي يَشفَعُ عِندَهُ إِلا بِإِذنِهِ يَعلَمُ مَا بَينَ أَيدِيهِم وَمَا خَلفَهُم وَلا يُحِيطُونَ بِشَيءٍ مِن عِلمِهِ إِلا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرضَ وَلا يَؤودُهُ حِفظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيمُ }
{ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيهِ مِن رَبِّهِ وَالـمُؤمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَينَ أَحَدٍ مِن رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعنَا وَأَطَعنَا غُفرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيكَ الـمَصِيرُ * لا يُكَلِّفُ اللهُ نَفسَاً إِلا وُسعَهَا لَهَا مَا كَسَبَت وَعَلَيهَا مَا اكتَسَبَت رَبَّنَا لا تُؤاخِذنَا إِن نَسِينَا أَو أَخطَأنَا رَبَّنَا وَلا تَحمِل عَلَينَا إِصرَاً كَمَا حَمَلتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعفُ عَنَّا وَاغفِر لَنَا وَارحَمنَا أَنتَ مَولانَا فَانصُرنَا عَلَى القَومِ الكَافِرِينَ }
{ وَلا تَتَمَنَّوا مَا فَضَّلَ اللهُ بَعضَكُم عَلَى بَعضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكتَسَبنَ وَاسأَلُوا اللهَ مِن فَضلِهِ إِنَّ اللهَ كَانَ بِكُلِّ شَيءٍ عَلِيمَاً }
{ أَمْ يَحسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللهُ مِن فَضلِهِ فَقَد آتَينَا آلَ إِبرَاهِيمَ الكِتَابَ وَالحِكمَةَ وَآتَينَاهُم مُلكَاً عَظِيمَاً }
{ لا تُدرِكُهُ الأَبصَارُ وَهُوَ يُدرِكُ الأَبصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الخَبِيرُ }
{ قَاتِلُوهُم يُعَذِّبهُمُ اللهُ بِأَيدِيكُم وَيُخزِهِم وَيَنصُركُم عَلَيهِم وَيَشفِ صُدُورَ قَومٍ مُؤمِنِينَ * وَيُذهِبْ غَيظَ قُلُوبِهِم وَيَتُوبُ اللهُ عَلَى مَن يَشَاءُ وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ }
{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَد جَاءَتكُم مَوعِظَةٌ مِن رَبِّكُم وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدَىً وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنِينَ }
{ وَلا أَقُولُ لَكُم عِندِي خَزَائِنُ اللهِ وَلا أَعلَمُ الغَيبَ وَلا أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ وَلا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزدَرِي أَعيُنُكُم لَن يُؤتِيَهُمُ اللهُ خَيرَاً اللهُ أَعلَمُ بِمَا فِي أَنفُسِهِم إِنِّي إِذَاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ }
{ وَاصنَعِ الفُلكَ بِأَعيُنِنَا وَوَحيِنَا وَلا تُخَاطِبنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُم مُغرَقُونَ }
{ وَقَالَ يَا بَنِيَّ لا تَدخُلُوا مِن بَابٍ وَاحِدٍ وَادخُلُوا مِن أَبوَابٍ مُتَفَرِّقَةٍ وَمَا أُغنِي عَنكُم مِنَ اللهِ مِن شَيءٍ إِنِ الحُكمُ إِلا للهِ عَلَيهِ تَوَكَّلتُ وَعَلَيهِ فَليَتَوَكَّلِ الـمُتَوَكِّلُونَ }
{ وَلَقَد جَعَلنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجَاً وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ * وَحَفِظنَاهَا مِن كُلِّ شَيطَانٍ رَجِيمٍ * إِلا مَنِ استَرَقَ السَّمعَ فَأَتبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ }
{ لا تَمُدَّنَّ عَينَيكَ إِلَى مَا مَتَّعنَا بِهِ أَزوَاجَاً مِنهُم وَلا تَحزَن عَلَيهِم وَاخفِض جَنَاحَكَ لِلمُؤمِنِينَ }
{ وَأَوحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الجِبَالِ بُيُوتَاً وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعرِشُونَ * ثُمَّ كُلِي مِن كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلاً يَخرُجُ مِن بُطُونِهَا شَرَابٌ مُختَلِفٌ أَلوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِك لآيةً لِقَومٍ يَتَفَكَّرُونَ }
{ وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلا خَسَارَاً }
{ وَلَولا إِذْ دَخَلتَ جَنَّتَكَ قُلتَ مَا شَاءَ اللهُ لا قُوَّةَ إِلا بِاللهِ إِنْ تَرَنِ أَنَاْ أَقَلُّ مِنكَ مَالاً وَوَلَدَاً }
{ وَلا تَمُدَّنَّ عَينَيكَ إِلَى مَا مَتَّعنَا بِهِ أَزوَاجَاً مِنهُم زَهرَةَ الحَيَاةِ الدُّنيَا لِنَفتِنَهُم فِيهِ وَرِزقُ رَبِّكَ خَيرٌ وَأَبقَى }
{ وَإِذَا مَرِضتُ فَهُوَ يَشفِينِ }
{ قُل مَن ذَا الَّذِي يَعصِمُكُم مِنَ اللهِ إِن أَرَادَ بِكُم سُوءَاً أَو أَرَادَ بِكُم رَحمَةً وَلا يَجِدُونَ لَهُم مِن دُونِ اللهِ وَلِيَّاً وَلا نَصِيرَاً * قَد يَعلَمُ اللهُ الـمُعَوِّقِينَ مِنكُم وَالقَائِلِينَ لإخْوَانِهِم هَلُمَّ إِلَينَا وَلا يَأتُونَ البَأسَ إِلا قَلِيلاً * أَشِحَّةً عَلَيكُم فَإِذَا جَاءَ الخَوفُ رَأَيتَهُم يَنظُرُونَ إِلَيكَ تَدُورُ أَعيُنُهُم كَالَّذِي يُغشَى عَلَيهِ مِنَ الـمَوتِ فَإِذَا ذَهَبَ الخَوفُ سَلَقُوكُم بِأَلسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى الخَيرِ أُولَئِكَ لَم يُؤمِنُوا فَأَحبَطَ اللهُ أَعمَالَهُم وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرَاً }
{ فَنَظَرَ نَظرَةً فِي النُّجُومِ * فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ * فَتَوَلَّوا عَنهُ مُدبِرِينَ }
{ وَلَو جَعَلنَاهُ قُرآنَاً أَعجَمِيَّاً لَقَالُوا لَولا فُصِّلَت آيَاتُهُ ءَأَعجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُل هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدَىً وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لا يُؤمِنُونَ فِي آذَانِهِم وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيهِم عَمَىً أُولَئِكَ يُنَادَونَ مِن مَكَانٍ بَعِيدٍ }
{ سَيَقُولُ الـمُخَلَّفُونَ إِذَا انطَلَقتُم إِلَى مَغَانِمَ لِتَأخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعْكُم يُرِيدُونَ أَن يُبَدِّلُوا كَلامَ اللهِ قُل لَن تَتَّبِعُونَا كَذَلِكُم قَالَ اللهُ مِن قَبلُ فَسَيَقُولُونَ بَل تَحسُدُونَنَا بَل كَانُوا لا يَفقَهُونَ إِلا قَلِيلاً }
{ وَاصبِر لِحُكمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعيُنِنَا وَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ }
{ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الـمُلكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ * الَّذِي خَلَقَ الـمَوتَ وَالحَيَاةَ لِيَبلُوَكُم أَيُّكُم أَحسَنُ عَمَلاً وَهُوَ العَزِيزُ الغَفُورُ * الَّذِي خَلَقَ سَبعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقَاً مَا تَرَى فِي خَلقِ الرَّحمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَاْرجِعِ البَصَرَ هَل تَرَى مِن فُطُورٍ * ثُمَّ اْرجِعِ البَصَرَ كَرَّتَينِ يَنقَلِبْ إِلَيكَ البَصَرُ خَاسِئَاً وَهُوَ حَسِيرٌ }
{ ن وَالقَلَمِ وَمَا يَسطُرُونَ * مَا أَنتَ بِنِعمَةِ رَبِّكَ بِمَجنُونٍ * وَإِنَّ لَكَ لأَجرَاً غَيرَ مَمنُونٍ * وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ * فَسَتُبصِرُ وَيُبصِرُونَ }
{ وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزلِقُونَكَ بِأَبصَارِهِم لَمَّا سَمِعُوا الذِّكرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجنُونٌ }
{ قُل هُوَ اللهُ أَحَدٌ * اللهُ الصَّمَدُ * لَم يَلِدْ وَلَم يُولَدْ * وَلَم يَكُن لَهُ كُفُوَاً أَحَدٌ }
{ قُل أَعُوذُ بِرَبِّ الفَلَقِ * مِن شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي العُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ }
{ قُل أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ * مِن شَرِّ الوَسوَاسِ الخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ * مِنَ الجِنَّةِ وَالنَّاسِ }
صدق الله العظيم
المستشار- الـمديـر العــام
- رقم العضوية : 2
عدد المساهمات : 2105
تاريخ التسجيل : 21/12/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى