آيات الإحياء
صفحة 1 من اصل 1
آيات الإحياء
{كَيفَ تَكفُرُونَ بِاللهِ وَكُنتُم أَموَاتَاً فَأَحيَاكُم ثُمَّ يُمِيتُكُم ثُمَّ يُحيِيكُم ثُمَّ إِلَيهِ تُرجَعُونَ}
{فَقُلنَا اضرِبُوهُ بِبَعضِهَا كَذَلِكَ يُحيِ اللهُ المَوتَى وَيُرِيكُم آيَاتِهِ لَعَلَّكُم تَعقِلُونَ}
{وَلَا تَقُولُوا لِمَن يُقتَلُ فِي سَبِيلِ اللهِ أَموَاتٌ بَل أَحيَاءٌ وَلَكِن لَا تَشعُرُونَ}
{إِنَّ فِي خَلقِ السَّمَوَاتِ وَالأَرضِ وَاختِلافِ اللَّيلِ وَالنَّهَارِ وَالفُلكِ الَّتِي تَجرِي فِي البَحرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن مَاءٍ فَأَحيَا بِهِ الأَرضَ بَعدَ مَوتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَابَّةٍ وَتَصرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ المُسَخَّرِ بَينَ السَّمَاءِ وَالأَرضِ لَآيَاتٍ لِقَومٍ يَعقِلُونَ}
{أَلَم تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِم وَهُم أُلُوفٌ حَذَرَ المَوتِ فَقَالَ لَهُم اللهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحيَاهُم إِنَّ اللهَ لَذُو فَضلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكثَرَ النَّاسِ لَا يَشكُرُونَ}
{أَو كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَريَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أَنَّى يُحيِي هَذِهِ اللهُ بَعدَ مَوتِهَا فَأَمَاتَهُ اللهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَم لَبِثتَ قَالَ لَبِثتُ يَومَاً أَو بَعضَ يَومٍ قَالَ بَل لَبِثتَ مِائَةَ عَامٍ فَانظُر إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَم يَتَسَنَّهْ وَانظُر إِلَى حِمَارِكَ وَلِنَجعَلَكَ آيَةً لِلنَّاسِ وَانظُر إِلَى العِظَامِ كَيفَ نُنشِزُهَا ثُمَّ نَكسُوهَا لَحمَاً فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أَعلَمُ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ * وَإِذ قَالَ إِبرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيفَ تُحيِ المَوتَى قَالَ أَوَلَم تُؤمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِن لِيَطمَئِنَّ قَلبِي قَالَ فَخُذْ أَربَعَةً مِنَ الطَّيرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيكَ ثُمَّ اجعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنهُنَّ جُزءَاً ثُمَّ ادعُهُنَّ يَأتِينَكَ سَعيَاً وَاعلَم أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}
{أَوَمَن كَانَ مَيْتَاً فَأَحيَينَاهُ وَجَعَلنَا لَهُ نُورَاً يَمشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيسَ بِخَارِجٍ مِنهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعمَلُونَ}
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا استَجِيبُوا للهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحيِيكُم وَاعلَمُوا أَنَّ اللهَ يَحُولُ بَينَ المَرءِ وَقَلبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيهِ تُحشَرُونَ}
{وَإِنَّا لَنَحنُ نُحيِي وَنُمِيتُ وَنَحنُ الوَارِثُونَ}
{وَاللهُ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَحيَا بِهِ الأَرضَ بَعدَ مَوتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَومٍ يَسمَعُونَ}
{وَسَلامٌ عَلَيهِ يَومَ وُلِدَ وَيَومَ يَمُوتُ وَيَومَ يُبعَثُ حَيَّاً}
{أَوَلَم يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَوَاتِ وَالأَرضَ كَانَتَا رَتْقَاً فَفَتَقنَاهُمَا وَجَعَلنَا مِنَ المَاءِ كُلَّ شَيءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤمِنُونَ}
{ذَلِكَ بِأَنَّ اللهَ هُوَ الحَقُّ وَأَنَّهُ يُحيِ المَوتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ}
{وَهُوَ الَّذِي أَحيَاكُم ثُمَّ يُمِيتُكُم ثُمَّ يُحيِيكُم إِنَّ الإنسَانَ لَكَفُورٌ}
{وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحيِينِ}
{يُخرِجُ الحَيَّ مِنَ المَيِّتِ وَيُخرِجُ المَيِّتَ مِنَ الحَيِّ وَيُحيِ الأَرضَ بَعدَ مَوتِهَا وَكَذَلِكَ تُخرَجُونَ}
{وَمِن آيَاتِهِ يُرِيكُمُ البَرقَ خَوفَاً وَطَمَعَاً وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيُحيِي بِهِ الأَرضَ بَعدَ مَوتِهَا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَومٍ يَعقِلُونَ}
{اللهُ الَّذِي خَلَقَكُم ثُمَّ رَزَقَكُم ثُمَّ يُمِيتُكُم ثُمَّ يُحيِيكُم هَل مِن شُرَكَائِكُم مَن يَفعَلُ مِن ذَلِكُم مِن شَيءٍ سُبحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشرِكُونَ}
{فَانظُر إِلَى آثَارِ رَحمَةِ اللهِ كَيفَ يُحيِ الأَرضَ بَعدَ مَوتِهَا إِنَّ ذَلِكَ لَمُحيِ المَوتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ}
{وَاللهُ الَّذِي أَرسَلَ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابَاً فَسُقنَاهُ إِلَى بَلَدٍ مَيِّتٍ فَأَحيَينَا بِهِ الأَرضَ بَعدَ مَوتِهَا كَذَلِكَ النُّشُورُ}
{إِنَّا نَحنُ نُحيِ المَوتَى وَنَكتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُم وَكُلَّ شَيءٍ أَحصَينَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ}
{وَآيَةٌ لَهُمُ الأَرضُ المَيتَةُ أَحيَينَاهَا وَأَخرَجنَا مِنهَا حَبَّاً فَمِنهُ يَأكُلُونَ}
{وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلقَهُ قَالَ مَن يُحيِ العِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ * قُل يُحيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلقٍ عَلِيمٌ}
{هُوَ الَّذِي يُحيِي وَيُمِيتُ فَإِذَا قَضَى أَمرَاً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ}
{وَمِن آيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الأَرضَ خَاشِعَةً فَإِذَا أَنزَلنَا عَلَيهَا المَاءَ اهتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِي أَحيَاهَا لَمُحيِ المَوتَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ}
{أَمِ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَولِيَاءَ فَاللهُ هُوَ الوَلِيُّ وَهُوَ يُحيِ المَوتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ}
{إِنَّ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرضِ لَآيَاتٍ لِلمُؤمِنِينَ * وَفِي خَلقِكُم وَمَا يَبُثُّ مِن دَابَّةٍ آيَاتٌ لِقَومٍ يُوقِنُونَ * وَاختِلافِ الليلِ وَالنَّهَارِ وَمَا أَنزَلَ اللهُ مِنَ السَّمَاءِ مِن رِزقٍ فَأَحيَا بِهِ الأَرضَ بَعدَ مَوتِهَا وَتَصرِيفِ الرِّيَاحِ آيَاتٌ لِقَومٍ يَعقِلُونَ}
{قُلِ اللهُ يُحيِيكُم ثُمَّ يُمِيتُكُم ثُمَّ يَجمَعُكُم إِلَى يَومِ القِيَامِةِ لَا رَيبَ فِيهِ وَلَكِنَّ أَكثَرَ النَّاسِ لَا يَعلَمُونَ}
{أَوَلَم يَرَوا أَنَّ اللهَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرضَ وَلَم يَعيَ بِخَلقِهِنَّ بِقَادِرٍ عَلَى أَن يُحيِيَ المَوتَى بَلَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ}
{وَنَزَّلنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً مُبَارَكَاً فَأَنبَتنَا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الحَصِيدِ * وَالنَّخلَ بَاسِقَاتٍ لَهَا طَلعٌ نَضِيدٌ * رِزقَاً لِلعِبَادِ وَأَحيَينَا بِهِ بَلدَةً مَيْتَةً كَذَلِكَ الخُرُوجُ}
{إِنَّا نَحنُ نُحيِي وَنُمِيتُ وَإِلَينَا المَصِيرُ}
{وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحيَا}
{اعلَمُوا أَنَّ اللهَ يُحيِ الأَرضَ بَعدَ مَوتِهَا قَد بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُم تَعقِلُونَ}
{أَلَيسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَن يُحيِيَ المَوتَى}
المستشار- الـمديـر العــام
- رقم العضوية : 2
عدد المساهمات : 2105
تاريخ التسجيل : 21/12/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى